النضام الغذائي

النظام ألغدائي الممتاز من القران وألسنه:
إن لهذا البرنامج ميزة عظيمة فاقت ولله الحمد ومن خلال البحث الذي أجري على أكثر من ستمائة شخص حتى ألان وفي كثير من الإمراض المزمنة والمستعصية ، أقول فاقت كل الأنظمة الغذائية المعروفة بفضل الله تعالى وهذا ما اكب عليه ألان هو إجراء دراسة إحصائية تثبت فعالية هذا النظام لتقدمه للعالم كنظام غذائي إسلامي فهذا النظام مأخوذ من القران الكريم, فبعد الآيات التي يقول فيها الله تعالى :"والسماء رفعها ووضع الميزان, إلا تطغوا في الميزان "وضع لنا سبحانه وتعالى الايات التي توضح الميزان الغذائي والذي يستعيد الإنسان من خلاله الميزان الغذائي الذي فقده فقال تعالى " والأرض وضعها للأنام فيها فاكهة والنخل ذات الأكمام والحب ذو العصف والريحان " سورة الرحمن
والريحان هنا يشمل كافة الخضروات إضافة إلى النباتات العطرية إذ انه يتبع في تصنيفه إلى كلتا هاتين المجموعتين ، وأضفت إلى هذه العناصر الأساسية الخل من حديث الرسول صلى الله عليه وسلم " نعم الادام الخل " وأضفت كذلك الحبة السوداء لحديثه صلى الله عليه وسلم " إن فيها شفاء من كل داء ".
واللبن الذي اختاره الرسول صلى الله عليه وسلم في ليلة الإسراء والمعراج من بين العسل والخمر وقال له جبريل إذ ذاك, اخترت الفطرة التي فطر الله أمتك عليها, وبعد ذلك حسبت وبطريقة علمية كمية العناصر المطلوبة كحاجة يومية للإنسان بما فيها العناصر النادرة والأملاح والفيتامينات وللاختصار ولعدم حدوث السرقة العلمية فاني استعنت بطريقة الغذائي الشهير جايلور هاوزر في وضع البرنامج الذي بين يديكم اما البرنامج الحقيقي والذي وصل الى مرحلة متطورة ,والذي يختلف من مريض لاخر والذي استخدمه بفاعلية عالية للمرضى ذوي الامراض الخطيرة, والذي اخذت منهم موثقا من الله الا يكشفوه خوفا من السرقة العلمية ، هذا البرنامج ساعلنه للملأ في القريب العاجل ان شاء الله بعد تسجيله باسمي في كتابي الاول من السلسلة
وتيقنوا اني لم اضن ولن اضن به على من يحتاجه للعلاج ، فالرسول صلى الله عليه وسلم يقول " من سئل عن علم فكتمه الجم يوم القيامة بلجام من نار "
اما من حيث الطاقة فالبرنامج الغذائي يعمل على استعادة الطاقة من عدة وجوه
فانا اعتمد على اعطاء القمح المبرعم لاستعادت طاقة الاجسام وحتى النفوس ( عالجت به بعض حالات الاكتئاب )
فقد تمكن العلماء من قياس هالة من الموجات الكهرومغناطيسية ذات الطاقة العالية تظهر حول حبة القمح بعد ان نبرعمها
اضافة الى ذلك فان العناصر النادرة في حبة القمح تتضاعف اضعاف عديدة بعملية البرعمة وقد ذكر ذلك في القران الكريم ، قال تعالى " مثل الذين ينفقون اموالهم في سبيل الله كمثل حبة انبتت سبع سنابل في كل سنبلة مئة حبة " البقرة
هذا وقد اثبت العلم الحديث ان كل عنصر من العناصر النادرة ينشط الملايين من الانزيمات والتي تعتبر بدورها قادة التفاعلات الحيويه في الجسم ، فبدون هذه العناصر النادرة تتوقف الكثير من الانزيمات عن العمل وما يتبعها من توقف لاعداد هائلة من التفاعلات الحيويه في جسم الانسان التي تؤثر بدورها على نشاطه وطاقته

أما من حيث الأعداد فقد اعتمدت في اعطاء كمية القمح على نسبة الزكاة في الاسلام وهي 2.5 % .
حيث إن الجرعة القصوى لتناول القمح المبرعم هي 6 ملاعق أما في البرنامج الذي وضعته فقد وضعتها ضعفين ونصف كما هي نسبة الزكاة فأصبحت الجرعة اليومية 15 ملعقة وذلك لأني اعتقد أن المريض يكون بحاجة أكثر للعناصر الغذائية النادرة والموجودة في القمح وبسبب نقص هذه العناصر لديه فقد أصبح مريضا ويقول الله تعالى (( خذ من أموالهم صدقة تطهرهم بها وتزكيهم )) . فإذا اردنا تطهير أجسادنا مما تراكم فيها من خبائث فعلينا أن ناخذ من الطعام الطيب (( القمح المبرعم )) ما يطهر أجسامنا وينظفها .

مشكورة اختى دمدومة على المعلومات القيمة

عفا

مشكوره

مشكورة ولكى منى جزيل الشكر والاحترام